شركة القابضة
مؤسسة الوليد اللإنسانية
22,666 مستفيد من مشروعي الإسكان والسيارات من إجمالي الدفعات التسعة المقدمة من مؤسسة الوليد للإنسانية
مؤسسة الوليد للإنسانية العالمية وتحالفها الاستراتيجي مع مؤسسة بيل وميليندا غيتس لمكافحة جائحة كوفيد-19 على المستوى الدولي
المشروع | المدة: 2022 – 2026
الدول المستفيدة: كمبوديا، إثيوبيا، الهند، كينيا، لاوس، ليبيريا، نيجيريا، رواندا، أوغندا، بوركينا فاسو، جمهورية الكونغو الديمقراطية، إندونيسيا، مالاوي، السنغال، تنزانيا، فيتنام، زامبيا
المستفيدون في عام 2024: 579 وحدة أكسجين طبي في 18 دولة، و138 نظام خزان أكسجين كبير تم نشره.
بالشراكة مع
نظرة عامة على المشروع
يركز هذا المشروع على ضمان توفر العلاجات الأساسية، مثل الأكسجين الطبي، للمرضى في مختلف البلدان. ويهدف إلى بناء أنظمة صحية مستدامة وفعالة قادرة على الاستجابة بفعالية للجائحات الحالية والمستقبلية.
الأهداف الرئيسية
- توسيع وتأمين الوصول المستدام إلى الأكسجين الطبي في المرافق الصحية.
- تطوير أنظمة متينة لدعم جهود الاستجابة للجائحات.
- خفض معدلات الوفيات بين الأمهات والأطفال الناجمة عن نقص الأكسجين (نقص التأكسج).
- مساعدة الحكومات على إنشاء منظومات أكسجين شاملة وقوية.
عدد المستفيدين
579 وحدة أكسجين طبي في 18 دولة.
138 نظام خزان أكسجين كبير تم تفعيله.
إنجازات عام 2024
- توفير 579 وحدة أكسجين طبي في 18 دولة بنجاح.
- تركيب 138 نظام خزان أكسجين كبير لتعزيز سعة التخزين والتوزيع.
- تطوير 12 خارطة طريق وطنية واستراتيجية للأكسجين لتوجيه تطوير الأنظمة الصحية والاستجابة للجائحة.
- زيادة نسبة استخدام مقياس التأكسج النبضي (جهاز قياس نسبة الأكسجين في الدم) من 24% إلى 88%، مما ساهم في تحسين الكشف المبكر والعلاج.
النظرة المستقبلية
في المرحلة القادمة، سيواصل المشروع تعزيز البنية التحتية لتوصيل الأكسجين وتوسيع برامج تدريب العاملين في القطاع الصحي لتحسين فعالية العلاج بالأكسجين. كما سيُركز على ضمان استدامة هذه التحسينات بعد جائحة كوفيد-19 لتعزيز مرونة القطاع الصحي بشكل عام. بالإضافة إلى ذلك، ستُعطى أولوية لتطوير وتنفيذ المزيد من الاستراتيجيات الوطنية للأكسجين لضمان تأثير طويل الأمد في جميع الدول المدعومة.
مؤسسة الوليد للإنسانية توقع شراكة استراتيجية مع هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار لتعزيز الابتكار العلمي والتقني
اتفاقية تعاون استراتيجية لتعزيز البحث والتطوير والابتكار
في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز منظومة البحث والتطوير والابتكار في المملكة العربية السعودية، وقّعت مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال، اتفاقية تعاون مع هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار. جاء توقيع هذه الاتفاقية ضمن فعاليات الابتكار في اقتصاديات المستقبل، تأكيدًا على التزام الطرفين بتعزيز التكامل والتعاون في دعم البحث العلمي والابتكار التقني، بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
تم توقيع مذكرة التفاهم من قبل صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، وسعادة الدكتور محمد بن عويض العتيبي، المشرف العام المكلف على هيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار.
أهداف الاتفاقية ودعم المواهب الشابة
تهدف الاتفاقية إلى توفير الدعم للمواهب الشابة، مع تركيز خاص على تأهيل الكفاءات النسائية. سيتم تأهيل عدد من الطالبات سنويًا لاستكمال دراساتهن العليا في أفضل 30 جامعة حول العالم، في تخصصات حيوية مثل الذكاء الاصطناعي والطاقة المتجددة. كما تشمل الاتفاقية دعم جهود التحالفات الوطنية لمواجهة الأمراض المزمنة مثل السرطان، السمنة، والسكري، وفقًا للأولوية الوطنية لصحة الإنسان.
إنجازات مؤسسة الوليد للإنسانية على مدار العقود
على مدار أكثر من أربعة عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية دعمًا ماليًا تجاوز 18.75 مليار ريال سعودي على برامج الرعاية الاجتماعية، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 190 دولة. وتتميز المؤسسة بقيادة 10 منسوبات سعوديات، حيث استفاد من برامجها أكثر من مليار شخص بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين.
تتعاون المؤسسة مع مجموعة واسعة من الجهات الخيرية، الحكومية وغير الحكومية، لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وتعزيز التفاهم الثقافي، ودعم الاستدامة البيئية.
التسجيل للحصول على الدعم في مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية
يتناول هذا القسم شرحًا مفصلاً لكيفية التسجيل في مؤسسة الوليد للإنسانية، مع التركيز على قنوات التواصل الرسمية المتاحة للمستفيدين. تشمل هذه القنوات أرقام الهواتف المباشرة ووسائل الاتصال عبر تطبيق واتساب، مما يسهل على الأفراد التواصل مع المؤسسة بسرعة ويسر.
تُقدم المؤسسة معلومات دقيقة حول أرقام الهواتف الخاصة بالمكاتب الرسمية، مثل المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية، ومكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود، بالإضافة إلى مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام، ومكتب المشرف العام على الشؤون المالية. هذا التنوع في قنوات التواصل يضمن وصول المستفيدين إلى الدعم المناسب بسهولة.
يُشدد على أهمية استخدام القنوات الرسمية فقط عند التواصل مع المؤسسة، لضمان الحصول على المعلومات الدقيقة والخدمات المطلوبة، وتجنب أي محاولات احتيال. كما تشجع المؤسسة المستفيدين على الاستفسار والمتابعة من خلال هذه القنوات للاستفادة الكاملة من البرامج والمساعدات التي تقدمها.
مؤسسة الوليد للإنسانية والخدمات الاجتماعية
تقدم هذه الصفحة محتوى متكاملاً عن مؤسسة الوليد بن طلال الإنسانية، إحدى أبرز المؤسسات الخيرية في المملكة العربية السعودية. تسعى المؤسسة إلى تقديم الدعم والمساعدات للفئات المحتاجة وتعزيز التنمية الاجتماعية بشكل مستدام.
مؤسسة الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية والإنسانية
نجتمع معًا من أجل الخير، ونتعاون مع مجموعة من المنظمات الخيرية والحكومية والتعليمية لمكافحة الفقر، وتمكين النساء والشباب، وتعزيز تنمية المجتمعات، وتقديم الإغاثة في حالات الكوارث، بالإضافة إلى تعزيز التفاهم الثقافي. مؤسسة الوليد للإنسانية.
قنوات التواصل للشكاوى والاستفسارات والدعم
تستعرض المؤسسة قنوات التواصل الرسمية التي تتيح للأفراد تقديم الشكاوى والاستفسارات بسهولة ويسر، مع ضمان سرعة الاستجابة وتقديم الدعم المناسب. تشمل الخدمات المقدمة من المؤسسة مجموعة واسعة من المساعدات التي تلبي احتياجات المستفيدين بشكل شامل، منها المساعدات المالية التي تهدف إلى تحسين الظروف الاقتصادية للأسر المحتاجة، ومشاريع بناء المساكن التي توفر بيئة سكنية آمنة ومستقرة، بالإضافة إلى توفير سيارات حديثة تسهل التنقل وتمكن المستفيدين من فرص العمل.
كما تدعم المؤسسة المشاريع الصغيرة والمتوسطة، التي تعتبر ركيزة أساسية لتنمية الاقتصاد المحلي وخلق فرص عمل مستدامة. وتسعى المؤسسة إلى تعزيز دور المرأة والشباب في المجتمع من خلال مبادرات تمكين موجهة وشراكات استراتيجية مع مؤسسات محلية وعالمية، مما يسهم في تعزيز التنمية الاجتماعية والاقتصادية وتحقيق رؤية المملكة 2030.
تقديم طلب استلام المنحة من مؤسسة الوليد بن طلال الخيرية والإنسانية
المكاتب الرسمية للتواصل عبر واتساب
المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية: +966563713730
مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود: +966563713730
مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام: +966538509727
مكتب المشرف العام على الشؤون المالية: +966504762291
رقم الاتصال الهاتفي المباشر
للاتصال عبر الخط الثابت في الرياض: +966112110000
ملاحظات هامة
تقديم طلب تسجيل للحصول على الدعم والمساعدة من مؤسسة الوليد للإنسانية
يشرح هذا القسم خطوات تقديم طلب للحصول على الدعم والمساعدة من مؤسسة الوليد للإنسانية، حيث تقدم المؤسسة مجموعة متنوعة من الخدمات التي تلبي احتياجات المستفيدين بشكل شامل. تشمل هذه الخدمات منحًا مالية تساعد في تحسين الوضع الاقتصادي للأسر، بالإضافة إلى مشاريع بناء مساكن توفر بيئة سكنية آمنة ومستقرة للمحتاجين. كما توفر المؤسسة سيارات حديثة لدعم التنقل وتمكين المستفيدين من فرص العمل والتنقل بسهولة.
علاوة على ذلك، يسلط هذا القسم الضوء على قصص النجاح الملهمة التي حققتها المؤسسة، والتي تعكس تأثير برامجها في تحسين ظروف الأفراد والأسر، وتعزيز جودة حياتهم. من خلال هذه القصص، يتضح الدور الحيوي للمؤسسة في تمكين المستفيدين وتحقيق التنمية المستدامة في المجتمع.
مؤسسة الوليد بن طلال بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية والإنسانية
المكاتب الرسمية للتواصل عبر واتساب
المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية: +966563713730
مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود: +966563713730
مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام: +966538509727
مكتب المشرف العام على الشؤون المالية: +966504762291
رقم الاتصال الهاتفي المباشر
للاتصال عبر الخط الثابت في الرياض: +966112110000
ملاحظات هامة
اتفاقية تعاون استراتيجية بين مؤسسة الوليد للإنسانية وصندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين لتعزيز الدعم التنموي والاجتماعي
اتفاقية تعاون استراتيجية مع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين
وقّعت مؤسسة الوليد للإنسانية، التي يرأسها صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال آل سعود، اتفاقية تعاون مع صندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين بهدف دعم البرامج والمبادرات التنموية وتعظيم أثرها. وقد تم توقيع الاتفاقية من قبل الأمين العام لمؤسسة الوليد للإنسانية، صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود، وسعادة الأستاذ طلال بن عثمان المعمر، الأمين العام لصندوق الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين.
تتضمن الاتفاقية تقديم حزمة من المنتجات والخدمات لدعم وتمكين مستفيدي الصندوق، مما يعكس التزام الطرفين بتعزيز الظروف الاقتصادية والاجتماعية للأسر المستحقة في المملكة.
رؤية ورسالة الشراكة
أكدت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود أن هذه الشراكة تجسد نهج المؤسسة في تطوير برامج مبتكرة وإطلاق مبادرات ملهمة تسهم في دفع عجلة التنمية المستدامة وتعزيز المجتمع. وأشارت إلى أن تكريم الشهداء والمصابين والأسرى والمفقودين وأسرهم هو واجب وطني يعكس الاعتزاز بتضحياتهم.
من جانبه، أعرب أمين عام الصندوق، الأستاذ طلال بن عثمان المعمر، عن شكره وتقديره لمؤسسة الوليد للإنسانية على دعمها المستمر في المجالات الإنسانية بالمملكة، مشيرًا إلى أن الاتفاقية تمثل امتدادًا لتحقيق مستهدفات الصندوق الاستراتيجية وتعزيز تفاعل المجتمع مع تضحيات أبطال الوطن.
إنجازات مؤسسة الوليد للإنسانية على مدار العقود
على مدار أكثر من أربعة عقود، قدمت مؤسسة الوليد للإنسانية دعمًا ماليًا تجاوز 16.5 مليار ريال سعودي، ونفذت أكثر من 1000 مشروع في أكثر من 190 دولة حول العالم. وتتميز المؤسسة بقيادة 10 منسوبات سعوديات، حيث استفاد من برامجها أكثر من مليار شخص بغض النظر عن الجنس أو العرق أو الدين.
تتعاون المؤسسة مع مجموعة واسعة من المؤسسات الخيرية، الحكومية وغير الحكومية، لمكافحة الفقر، وتمكين المرأة والشباب، وتنمية المجتمعات المحلية، وتوفير الإغاثة في حالات الكوارث، وتعزيز التفاهم الثقافي من خلال التعليم.
مؤسسة الوليد للإنسانية: تمكين النساء كسائقات مع كريم وتعزيز التنمية الاقتصادية في السعودية
تمكين المرأة ودورها في التنمية الاجتماعية والاقتصادية
إيمانًا بالدور المحوري للمرأة في المجتمع، تسعى مؤسسة الوليد للإنسانية إلى تطوير مهارات النساء وتعزيز قدراتهم، وتمكينهن من استثمار الفرص المتاحة بما يحقق لهن الاستقلال والتنمية. وفي إطار هذه الرؤية، أطلقت المؤسسة مبادرة رائدة بالشراكة مع شركة "كريم"، تم من خلالها توفير سيارات لعدد من النساء للعمل كسائقات، ما أتاح لهن الدخول إلى سوق العمل والمساهمة الفعالة في الاقتصاد الوطني.
وفي عام 2022، تم دمج هذه المبادرة ضمن مشروع "الإسكان والسيارات"، لتوسيع نطاق أثرها وتعزيز التكامل بين مبادرات المؤسسة المختلفة. ويستفيد من هذا المشروع 600 مستفيدة ومستفيد، في إطار الالتزام بالأحكام القانونية والشرعية، سعيًا نحو تحقيق نمو اقتصادي مستدام وتنمية اجتماعية فاعلة، وتأسيس مجتمع تنافسي يوفّر فرصًا متكافئة لجميع المواطنين في المملكة.
أهداف المبادرة
بالتعاون مع الشركاء، تم تحديد أربعة أهداف رئيسية تقود هذه المبادرة:
- تحقيق المساواة بين الجنسين: تمكين المرأة من ممارسة حقها في القيادة، وتعزيز دورها في المجتمع من خلال دعمها لتكون شريكة فاعلة في التنمية.
- تمكين المرأة والمساهمة في التنمية الاجتماعية: من خلال إتاحة فرص عمل جديدة للمرأة، تساهم المبادرة في دفع عجلة النمو الاقتصادي وتعزيز الاستقرار المجتمعي.
- زيادة مشاركة المرأة في سوق العمل: دعمًا لرؤية المملكة 2030، تسعى المبادرة إلى رفع نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 22% إلى 30%، من خلال إتاحة فرص مستدامة في قطاع النقل وغيره من القطاعات.
- تخفيف العبء المالي على الأسر السعودية: من خلال تمكين النساء كسائقات، يتم تقليل الاعتماد على السائقين الأجانب، وهو ما ينعكس إيجابًا على الاقتصاد الوطني. وتشير دراسة أعدّتها "مال" إلى أن السعوديين دفعوا نحو 35.28 مليار ريال لـ 1,385,553 سائقًا أجنبيًا في عام 2017.
شراكات استراتيجية من أجل النجاح
حرصًا على تعزيز أثر المبادرة وضمان استدامتها، عقدت مؤسسة الوليد للإنسانية شراكات استراتيجية مع جهات بارزة، من بينها:
- وزارة البلديات والإسكان
- وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية
- شركة كريم
- شركة توكيلات الجزيرة
- شركة شانجان المجدوعي
- التعاون الجاري مع صندوق الشهداء لبحث إمكانية إدراج المستفيدين ضمن المشروع
إنجازات عام 2024
- إعادة ترتيب شروط ومعايير الفرز لضمان توافقها مع متطلبات الدعم التنموي والاجتماعي، بالتعاون مع وزارة الشؤون البلدية والقروية.
- إنجاز 1,408 رحلة من قِبل 10 كابتنات حتى نهاية ديسمبر.
- الاقتراب من إغلاق الدفعة الثالثة من مشروع "كابتنَة".
- التحضير لإطلاق الدفعة الرابعة، بالتنسيق مع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية ووزارة البلديات والإسكان.
- استمرار التعاون مع صندوق الشهداء لدراسة إمكانية دمج المستفيدين ضمن المشروع.
نحو مستقبل شامل ومستدام
تعكس هذه المبادرة الدور الريادي لمؤسسة الوليد للإنسانية في تمكين المرأة السعودية، وتقديم نموذج فعّال للمساواة وتكافؤ الفرص. تضع المبادرة، التي تقودها المؤسسة، سابقة للمستقبل، وتمهد الطريق للمزيد من النساء للازدهار والمساهمة في التنمية الاجتماعية والاقتصادية للمملكة العربية السعودية.
قصة نجاح: هيفاء العمران كسائقة ضمن مشروع كابتنة
خطفت هيفاء العمران الأضواء بقصتها الملهمة للنجاح من خلال مشروع كريم، حيث عبّرت عن تجربتها قائلة:
"تأثير مشروع كابتنه على حياتي الشخصية لم يكن إلا إيجابيًا. ساعدني هذا المشروع على تنمية ذكائي الاجتماعي والتفاعل مع العملاء ومختلف الطبقات الاجتماعية. أدركت أهمية احترام الوقت وتحمل المسؤولية أثناء القيادة، وتعلمت الصبر والمثابرة والاجتهاد لضمان رضا العميل في النهاية. كانت لحظة الإنجاز التي أشعر بها عندما يعبر العملاء عن رضاهم حقًا مميزة."
"أشعر بالفخر الكبير كوني شابة سعودية تعمل كسائقة، أواجه التحديات والمفاجآت بفخر وشغف وتصميم. تجاربي مع كريم لم تمنحني فقط مهارات قيِّمة، بل أيضًا فرصًا للقاء شخصيات هامة أضافت لحياتي الشخصية والمهنية تألقًا وخبرة."
"أسرتي كانت مصدرًا للأمان بالنسبة لي، فقد قدموا لي الدعم والتشجيع والفخر. لقد لعبوا دورًا كبيرًا في استمراري في برنامج كابتنه. رحلتي هي دليل على القوة التحويلية لمبادرات التمكين، حيث تسلط الضوء على النمو الشخصي والإنجازات والتأثير الإيجابي الذي يمكن أن تحققه هذه المبادرات في حياة الأفراد ومجتمعاتهم."
الشركاء العالميون لمؤسسة سمو الأمير الوليد بن طلال الخيرية وتوزيع المنح على مستوى العالم
المكاتب الرسمية للتواصل عبر واتساب
للتواصل مع مؤسسة الوليد للإنسانية، يمكنكم استخدام الأرقام الرسمية التالية عبر تطبيق واتساب:
- المكتب الرسمي لمؤسسة الوليد للإنسانية: +966563713730
- مكتب سمو الأمير الوليد بن طلال آل سعود: +966563713730
- مكتب سمو الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود – الأمين العام: +966538509727
- مكتب المشرف العام على الشؤون المالية: +966504762291
رقم الاتصال الهاتفي المباشر
للاتصال عبر الخط الثابت في الرياض، يرجى استخدام الرقم التالي: +966112110000
ملاحظات هامة
يرجى التأكد من التواصل عبر الأرقام الرسمية المذكورة أعلاه لضمان الحصول على المعلومات الدقيقة والدعم المناسب من مؤسسة الوليد للإنسانية. كما ننصح بالتحقق من هوية المتصلين لتجنب أي محاولات احتيال.

